تونس- اونيفار نيوز:في حين تتهافت الأمم على الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا تجد مراكز القرضاوي -رغم التغيرات السياسية – مكانا لها في تونس لبث سمومها تحت عنوان العلوم الشرعية. هذه العناوين الدينية التي كانت طيلة عشرية من الزمن مدخلا لدمغجة الشباب وارساله للمحرقة في العراق وسوريا .
ومع كل هذه الاعتبارات تواصل هذه المراكز المشبوهة نشاطها “التعليمي” وتستقطب الشرائح العمرية الهشة وسط تغافل من وزارة التربية . فمتى ستستفيق الدولة؟؟؟