أفادت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية أن 90 بالمائة من العاملين في شركة سونيل غاز و 85 بالمائة من عمال شركة سوناطراك للنفط اللتان تعود ان ملكيتهما للدولة بالجزائراستجابوا للإضراب ممّا قد يؤثر سلبا على النسق العادي الانتاج.
و اعتبرت الصحيفة أن الضغوط لتراجع بوتفليقة عن العهدة الخامسة طالت قطاع حيوي بالجزائر.
متابعة أن الاحتجاجات توسعت من مجرد مظاهرات في الشوارع لتطال القطاع الصناعي الذي يعدّ القلب النابض للاقتصاد الجزائري.
و تعتبر الجزائر سادس أكبر مصدّر للغاز الطبيعي في العالم و الثالث إلى أوروبا عام 2018.