تونس – اونيفار نيوز طغت على السطح في الأيام الأخيرة مسألة الومضة الاشهارية لشركة ” إتصالات تونس ” و التي تضمنت إساءة لجمعية النادي الإفريقي. الومضة لم يقع استغلالها تجاريا بعد أن رفض حمدي المدب التأشير عليها حفاظا منه على ما يجب أن يسود العلاقات بين الجمعيات الرياضية من إحترام.
و اذا كانت شركة ” إتصالات تونس ” قد قدمت ” اعتذارا غامضا” فإن الومضة التي انتجتها تكشف عن حالة التسيب و انعدام الكفاءة و إعتماد المحاباة في عمل الشركة و خاصة قسم الاشهار و الاتصال بالشركة الذي تكررت ” انزلاقاته ” الاتصالية و يكفي أن نذكر هنا السابقة مع أحباء النجم الرياضي الساحلي و غيرها من الومضات و الحملات التي تنشر قلة الذوق و مضامين تقترب من البذاءة