بعد سفيان بن علي و الجيلاني الدبوسي و ما اثاره من جدل حد المطالبة الدولية بتتبع عدد من قيادات الترويكا و من بينهم البحيري و وزير الصحة الحالي اليوم تتكرر الكارثة حيث لقي مراد الطرابلسي حتفه في سجنه رغم الدعوات المتتالية لاطلاق سراحه لأسباب انسانية بسبب وضعه الصحي.
للاشارة و انه منذ مدة وجيزة تم تمكين عدد هام من المساجين من العفو الخاص الا ان تعكر وضعه الصحي بسبب معاناته منذ تسع سنوات من مرض عضال لم يشفع له لدى رئيس الجمهورية و لجنة العفو لتمتيعه بهذا الحق.
يذكر و ان عددا من البلدان من بينهم فرنسا تعتبر وان العدالة في تونس انتقامية و عليه تم رفض تسليم عدد من المسؤولين لتونس.
ا/ه