رغم غياب أي معلومات رسمية عن زيارة مرتقبة للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى تونس لا من الجانب المصري ولا من التونسي إلا أن تسريبات إعلامية أشارت إلى قمة مرتقبة ستجمع بين الرئيس قيس سعيد و الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون و الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وإذا تمت هذه القمة فسيكون الملف الليبي وخروج المرتزقة المدعومين من تركيا في أولويات الملفات التي ستطرح نظرا لخطورة هذا الملف على أمن الدول الثلاث المجاورة.
خاصة بعد 25جويلية الذي أنهى هيمنة حركة النهضة على البلاد بعد عشر سنوات من الحكم.