قال المحامي و المحلل السياسي ماجد البرهوني ان سامية عبو لا يمكن ان تكون محامية لان ما يحصل في الجلسات العامة يبقى بين المحامين و لا يتحول الى مادة للتداول بين عموم الناس وتسجيل النقاط بين السياسيين .
و استغرب ان تدعي سامية عبو انتماءها للمحاماة والحال وانها لم تحضر يوما في قاعة من قاعات الجلسات او في جلسة عامة او حتى في موعد انتخابي يتعلق بالمحاماة و هذا ما يؤكده كثير من المحامين.
و اضاف ان اغلب الظن انها ممن نالوا شهائد علمية بعد 14 جانفي وهو ملف يجب ان يفتح على مصراعيه خاصة وان من كان مستواه سنة ثالثة طب غير منهاة اصبح بقدرة قادر طبيبا بل وزيرا للصحة و يتحكم بمصير استاذ مبرز بكلية الطب.
للاشارة وان هناك حالة من الغضب و الاحتقان من قبل المحامين النهضويين و الموالين للتيار الديمقراطي بسبب تكذيب العميد عبد الستار بن موسى لسامية عبو اثر اتهامها لعبير بالاعتداء عليه بالعنف خلال جلسة عامة.
ا/ه