بعد ان كان محل شتم من قبل الجماعة عندما تهكم على سمير ديلو في 2012 على قناة حَنْبَعل… اليوم و بعد ان قام بالتندر على المسرح بالملابس الداخلية لعبير موسي اصبح بقدرة قادر مبدع النهضة و محل مدح من قبل جريدة الفجر النهضوية حيث حولت “ميدو” و هو الدور الذي اشتهر به العبدلي الى بطل القومي مدعين ان التاريخ سيخلد اسمه بأحرف من ذهب وان الشارع على ذمته في إشارة لدعمه من قبل أنصار حزب النهضة.
يذكر وان العبدلي لا يعرف انه ناضل بكتاباته او خطبه الرنانة سوى بحضوره على مواقع التواصل الاجتماعي للدفاع عن كلاي بي بي جي عندما نال من عرض بية الزردي باسم حرية التعبير.
ا/ه