نشر الموقع الأمريكي المونيتور مقالا تحليليا حول حصيلة الثمانية سنوات ثورة, حيث استند المقال على تصريح دبلوماسي غربي رفض الكشف عن هويته قال فيه أن تونس بلد تسهل ادارته، فهي ديمقراطية ناشئة.
و أشار الموقع بأنه على غرار معظم التونسيين فإن الجناة الرئيسيين هم السياسيين الفاسدين المتنازعين على المناصب و رجال الاعمال باعتبار 22 عائلة فقط تحتكر كل اقتصاد البلاد.
و ختم المقال عن ضبابية المستقبل السياسي في تونس في ظل انهاء التوافقات و تقدم سن القيادة الحالية.