استبعدت وكالة “موديز” أن تواجه البنوك الأوروبية الكبرى نفس الضغوط التي تعرض لها مصرف “كريدي سويس”،والذي أضطر في النهاية إلى بيع أعماله لمنافسه السويسري “يو بي إس”.
وذكرت “ في تقرير لها ، أن البنوك الأحد عشر الضخمة الأخرى في المنطقة، مثل “دويتشه بنك” و”بي إن بي باريبا”، لا تظهر “نقاط الضعف” في ملف الائتمان مثل التي أدت إلى فقدان ثقة المستثمرين والمودعين في “كريدي سويس” على مدى عامين تقريبا.
وكتب محللو وكالة التصنيف الائتماني في التقرير الذي ركز على 12 بنكًا كبيرًا يعتبرها ذات أهمية للنظام المالي العالمي: “هذه البنوك التي بدأت عمليات إعادة هيكلة عميقة ومكلفة، أكملت المهمة إلى حد كبير”.