قال تقرير حديث لوكالة موديز للاقتصاديات الناشئة : إن “الاقتصاديات الناشئة ستظل تعاني من تداعيات المشاكل الاقتصادية في الولايات المتحدة التي تقيد وصولها إلى الأسواق وترفع تكاليف التمويل”
وقالت وكالة الائتمان: إن “مزيجا من السياسة النقدية الأمريكية وضغوط النظام المصرفي، وأي عواقب لمأزق سقف الديون يسهم في ضعف الأوضاع الائتمانية في الأسواق الناشئة، مضيفة أن أكبر اقتصاد في العالم يتجه لركود معتدل في النصف الثاني من العام”.
وتتوقع أن ينخفض النمو “في معظم الأسواق الناشئة هذا العام” ومن المتوقع أن تعاني البلدان المصدرة للسلع الأولية في الشرق الأوسط وأفريقيا وأمريكا اللاتينية أكثر من غيرها، مع انخفاض أسعار السلع الأولية بسبب مخاوف الركود والمخاوف من زيادة العرض.