
تونس -اونيفارنيوز-دورة هذا العام تتضمّن عروضًا موسيقية وغنائية يحييها فنانون محليون ووطنيون، إلى جانب عروض سينمائية تُعرض في الهواء الطلق، ما يُضفي على سهرات المهرجان طابعًا صيفيًا مميزًا وأجواءً من البهجة.
كما يحتضن المهرجان معارض للفنون التشكيلية، يشارك فيها فنانون من الجهة ومن مختلف أنحاء البلاد، لعرض أعمالهم في فضاءات مفتوحة .
وانطلقت فعاليات المهرجان يوم 16 جويلية، بفقرات تنشيطية وعروض موجّهة للأطفال في المنتزهات والمساحات العامة بمدينة تطاوين.
وشهدت هذه الدورة تقديم عروض وسهرات فنية متنوّعة، من بينها العرض المسرحي “للّاهمّ” من بطولة كوثر الباردي وريم الزريبي، بالإضافة إلى عرض غنائي للفنان مرتضى الفتيتي، إلى جانب عروض سينمائية بارزة، مثل فيلم “الوديعة” للمخرج الهادي كريسعان.
وفي بُعده الفكري، تضمّن المهرجان أيضًا أنشطة أدبية وفكرية، إذ نُظّمت ندوة فكرية لقراءة كتاب “ثقافة اندماج المرأة التونسية في الشأن العام”، أشرفت عليها جمعية أحباء المكتبة العمومية بتطاوين، كما تمّ تأطير ورشة مخبرية بعنوان “قافلة الظلال المركّبة”، أدارها الفنان المسرحي الهادي كريسعان، تحت إشراف مركز الفنون الدرامية والركحية بتطاوين، وشاركت فيها نخبة من الشباب المهتمين بالمسرح والفنون التعبيرية.
وفي سياق متصل، مثّل المهرجان فرصة هامة لأهالي تطاوين وزوّارها للترفيه وحضور العروض الموسيقية في أجواء احتفالية راقية، كما ستحيي الفنانة وردة الغضبان حفلاً فنيًا ساهرًا ليلة 25 جويلية بمناسبة الاحتفال بالذكرى 68 لعيد الجمهورية، كما سيتم تنظيم عرض فني دولي مدعوم من وزارة الشؤون الثقافية يوم 03 أوت بمسرح الهواء الطلق بتطاوين، بالإضافة إلى تنشيط الأطفال من خلال فقرات استعراضية وورشات تفاعلية، من بينها تنظيم فقرات خاصة بالسيرك يوم 28 جويلية القادم.
يشار ان إدارة المهرجان تنتهج، منذ السنة الفارطة، مبادرة لتشجيع ودعم الفنانين المحليين، حيث تُخصّص سهرة الافتتاح للفنانين المحليين، وقد افتتح الفنان عمارة العطوي فعاليات الدورة 33 لهذه السنة.
وستُختتم فعالياته يوم 6أوت بسهرة فنية كبرى يحييها الفنان رؤوف ماهر.
تونس -أونيفار نيوز –يعد مهرجان تطاوين الصيفي من أبرز التظاهرات الثقافية والفنية في الجهة، ، وتتميّز دورة هذا العام بتنوّع وغنى في برنامجها، إذ يشمل عروضًا فنية وثقافية وترفيهية تستهدف جميع الفئات العمرية، .
دورة هذا العام تتضمّن عروضًا موسيقية وغنائية يحييها فنانون محليون ووطنيون، إلى جانب عروض سينمائية تُعرض في الهواء الطلق، ما يُضفي على سهرات المهرجان طابعًا صيفيًا مميزًا وأجواءً من البهجة.
كما يحتضن المهرجان معارض للفنون التشكيلية، يشارك فيها فنانون من الجهة ومن مختلف أنحاء البلاد، لعرض أعمالهم في فضاءات مفتوحة .
وانطلقت فعاليات المهرجان يوم 16 جويلية، بفقرات تنشيطية وعروض موجّهة للأطفال في المنتزهات والمساحات العامة بمدينة تطاوين.
وشهدت هذه الدورة تقديم عروض وسهرات فنية متنوّعة، من بينها العرض المسرحي “للّاهمّ” من بطولة كوثر الباردي وريم الزريبي، بالإضافة إلى عرض غنائي للفنان مرتضى الفتيتي، إلى جانب عروض سينمائية بارزة، مثل فيلم “الوديعة” للمخرج الهادي كريسعان.
وفي بُعده الفكري، تضمّن المهرجان أيضًا أنشطة أدبية وفكرية، إذ نُظّمت ندوة فكرية لقراءة كتاب “ثقافة اندماج المرأة التونسية في الشأن العام”، أشرفت عليها جمعية أحباء المكتبة العمومية بتطاوين، كما تمّ تأطير ورشة مخبرية بعنوان “قافلة الظلال المركّبة”، أدارها الفنان المسرحي الهادي كريسعان، تحت إشراف مركز الفنون الدرامية والركحية بتطاوين، وشاركت فيها نخبة من الشباب المهتمين بالمسرح والفنون التعبيرية.
وفي سياق متصل، مثّل المهرجان فرصة هامة لأهالي تطاوين وزوّارها للترفيه وحضور العروض الموسيقية في أجواء احتفالية راقية، كما ستحيي الفنانة وردة الغضبان حفلاً فنيًا ساهرًا ليلة 25 جويلية بمناسبة الاحتفال بالذكرى 68 لعيد الجمهورية، كما سيتم تنظيم عرض فني دولي مدعوم من وزارة الشؤون الثقافية يوم 03 أوت بمسرح الهواء الطلق بتطاوين، بالإضافة إلى تنشيط الأطفال من خلال فقرات استعراضية وورشات تفاعلية، من بينها تنظيم فقرات خاصة بالسيرك يوم 28 جويلية القادم.
يشار ان إدارة المهرجان تنتهج، منذ السنة الفارطة، مبادرة لتشجيع ودعم الفنانين المحليين، حيث تُخصّص سهرة الافتتاح للفنانين المحليين، وقد افتتح الفنان عمارة العطوي فعاليات الدورة 33 لهذه السنة.
وستُختتم فعالياته يوم 6أوت بسهرة فنية كبرى يحييها الفنان رؤوف ماهر.