أكدت تقارير منظمة السلام العالمي إلى أن حوالي 200 ألف طفل ليبي محرومون من التعليم ، إلى جانب عمليات تجنيد من قبل الجماعات المسلحة في ليبيا.
و ذكرت المنظمة في تقريرها إلى أن محاولات اكتشاف تجنيد الأطفال و محاكمة المسؤولين فشلت بسبب نقص المعلومات الموثقة، و التضييقات على المنظمات الدولية و الليبية .
قضية تجنيد الأطفال بدأت عام 2011 عندما أصبح الأطفال يشاركون في المعارك في ليبيا، حسب للأمم المتحدة فإن تجنيد الأطفال مازال متواصلا .