تداولت مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لاقتحام الثورجية لوزارة الثقافة في استعادة واضحة لسيناريو 2011 و هم يقدمون انفسهم على انهم انصار لقيس سعيد.
و في انتظار ان يوضح موقفه من الشق الثوري و العنيف لداعميه اكثر من تساؤل يطرح حول امن التونسي الذي يبدو انه في خطر مما جعل عديد الأطراف تطالب بتحرير التونسيين من الدواعش بمختلف تصنيفاتهم قبل تحرير فلسطين.