
.مقتل واعدام333مواطنا بدم بارد في الساحل وجبال اللاذقية.
تونس -أونيفار نيوز-اكدت الاعلامية راميا الإبراهيم عبر حسابها على منصة إكس ان مايجري في الساحل السوري خطير جداً ومرعب…مجازر وتصفيات للمدنيين من الطائفة العلوية وآخرها في قرية المختارية والتي تشهد مع مناطق اخرى ما أعلن وسماها الأمن العام “عمليات تمشيط”.
ييشار ان تكرّر الجرائم التي ترتكبها مجموعات إسلامية متشددة بحق العلويين في ارياف حماه واللاذقية وطرطوس يذكر بمجازر العثمانيين بحق الأرمن التي حصلت في مطلع القرن الماضي.
وتفيد المعلومات بأن المجموعات المتشددة، ومعظمهم من خارج سوريا، وينتمون إلى “هيئة تحرير الشام”، قتلوا اكثر من 1500 مواطن سوري مدني، في منازلهم وفي ساحات القرى.
من ناحية اخرى كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان مقتل واعدام333مواطنا بدم بارد في الساحل وجبال اللاذقية.
اللافت، ان المسؤولين السوريين الجدد، شرعوا للمجموعات الاسلامية المتطرفة خطوات القتل، بإدعاء ان تلك المجموعات هي “شعب الجيش”، كما قال وزير الخارجية اسعد الشيباني