استقال إسماعيل البديوي الملحق برئاسة الجمهورية والذي سمي بتاريخ 4نوفمبر 2019.
ويذكر ان رئاسة الجمهورية شهدت في السابق عديد الاستقالات اخرها الاستقالة غير الرسمية لريم قاسم الملحقة بالديوان المكلفة بالمتابعة الإعلامية كما استقال سابقا طارق بالطيب السفير مدير الديوان الرئاسي سابقا ومحمد صالح الحامدي مستشار الأمن القومي، وعبدالرؤوف بالطبيب المستشار الأول للشؤون السياسية ، ورشيدة النيفر مستشارة الإتصال، وهالة الحبيب الملحقة الاعلامية بالديوان.
ليبقى السؤال المطروح ماهو سر هذه الاستقالات المتكررة هل هي في علاقة مباشرة بمدرسة ديوان رئيس الجمهورية نادية عكاشة الحاكمة في دواليب القصر ؟ خاصة وان كل المستقلين يجمعون على نفس التبرير عند الاستقالة وهو عدم رضأئهم على الاجواء بالقصر .
ه/ا