اعلنت المحامية والمحللة السياسية مايا الكسوري دعمها الغير مشروط لاعتصام الحزب ضد اتحاد القرضاوي والاخطبوط الاخواني في تونس كما ساندت من قبل النداء ثم انقلبت عليه لانه خان وساندت تحركات الوطد اثر اغتيال شكري بالعيد وساندت حضوريا تحركات الشاهد عندما ابتدا ما يسمى بالحرب على الفساد قبل ان تنقلب عليه لانه خان.
واكدت تعقيبا على اتهامها بالوقوف مع احد رموز النظام السابق بانها ستظل تقف مع كل من يخلص تونس من السرطان الاخواني ثم تختلف معه في نطاق دولة مدنية وليس دولة المافيات وفبركة الملفات و الاغتيالات وتجهيل الشباب وتسفيره.