شارك الرئيس الفرنسي ماكرون أمس السبت في أحياء الذكرى الستين لمجازر 16أكتوبر 1961التي أرتكتبها الشرطة الفرنسية ضد المهاجرين الجزائريين الذين تظاهروا في باريس مطالبين بأستقلال الجزائر وقد تمت مواجهتهم بالرصاص وسقط بعضهم في نهر السان.
وعبر بيان الالزية امس عن اعتراف ماكرون كأول رئيس فرنسي بهذه المجازر ويأتي أعتراف ماكرون في وقت توتر ديبلوماسي بين البلدين بسبب قرار فرنسا التخفيض في حصة الجزائر في الفيزا