دعت السفارة البريطانية في بلاغ لها رعاياها لتجنب دخول التراب التونسي ابتداء من اليوم 28 سبتمبر 2020 دون تقديم توضيح بشأن أسباب هذا القرار ان كان بسبب الكورونا او بسبب التخوف من وقوع عمليات إرهابية مرتقبة خاصة في ظل حالة الاحتقان الذي تعيشه البلاد وغياب الدولة.
للإشارة وان تونس تعيش حالة غير مسبوقة من الانفلات الأمني وارتفاع منسوب الجريمة وسيطرة المجرمين على مناطق الإنتاج بدعم من اطراف سياسية مشبوهة.
أسماء وهاجر