في نطاق سياسة التغريب و طمس كل تعاليم الدولة الوطنية التي يقودها جند النهضة بعد استيلائهم على اهم المناصب الإدارية العليا داخل الدولة التونسية فبعد محو اسم بن عربي سعت نفس الايادي النهضوية الى طمس معالم الفرحة بيوم الاستقلال عمدا حيث لم ترفرف اعلام تونس و لم تغني كما تعودنا قبل الثماني العجاف.
و قد ردت على ذلك الفنانة ليلى طوبال بقولها الأمل يقتلوه يصبح حي فبنات و أبناء و نساء الوطن كانوا في الموعد في شارع الزعيم في رسالة واضحة لكل الخونة انه لا مجال لمحو اسم الزعيم و ان كرهوا و انهم سينقرضون و سيظل العلم التونسي منارة ترفرف في وطن ديدنه الحب.
هاجر و أسماء