يبقى السؤال اين وزارة التعليم العالي؟ اين الدولة؟ هل هناك مراقبة للبرامج التي تدرس؟ هل هناك ما يثبت حصول المشرفين على البرامج على شهادات من جامعات معترف بها؟
في السنة الماضية كشف محتشد الرقاب عن تاطير ممنهج للاطفال لاعدادهم للارهاب لماذا اذن تترك المسائل في ايدي تجار الشرع او كما تسميهم الفة يوسف الموظفين عند الله؟ و هل نحن فعلا دولة مدنية؟
للاشارة وان هذه الجامعات الموازية منتشرة وعلى مراى من الجميع تحت حماية احد الحاكمة الذي يتنكر لانتمائه للاخوان في العلن و يدعم تغلغلهم داخل مؤسسات الدولة.
ا/ه