كشفت قناة ليبيا 218 ان المجلس الرئاسي بقيادة فائز السراج والمدعوم من الاخوان المسلمين و تركيا وقطر بصدد اعداد طبخة جديدة تمثل انقلابا على التوافقات التي ترعاها الأمم المتحدة والتي تم تثبيتها في لقاء تونس وتسعى الطبخة الجديدة إلى تشكيل حكومة جديدة والفصل بينها وبين المجلس الرئاسي الذي سيقع ترميمه من خلال تعيين أعضاء جدد يعوضون الأعضاء الذين استقالوا وتثبيت فائز السراج رئيسا للمجلس وبذلك يتم قطع الطريق على عقيلة صالح رئيس مجلس النواب المرشح البارز لرئاسة المجلس الرئاسي بدعم من الأمم المتحدة.
هذا المشروع ان كتب له النجاح يعني عمليا تقسيم ليبيا فماذا سيكون رأي البعثة الأممية إلى ليبيا ؟