أنهى قيس سعيد ظهر اليوم مهام الوزير المستشار عبد الرؤوف بالطبيب الذي كان ملازما لقيس سعيد منذ حملته الأنتخابية و كان وراء العديد من قرارات الإقالة و خاصة لوزير الخارجية خميس الجيهناوي ووزير الدفاع الدكتور الزبيدي.
و لا يعرف إلى حد الآن ماذا أذا كان الطبيب موعود بحقيبة وزارية و خاصة الخارجية في الحكومة القادمة ام نهاية مسيرته القصيرة مع صديق طفولته الرئيس قيس سعيد بعد خلافات مع شقيق الرئيس نوفل سعيد الذي تشير المعطيات أن فاعل في قصر قرطاج دون أن تكون له أي صلة رسمية.