بعد تبييض الارهاب تبييض الاغتصاب حيث ردا على حملة طبق “عقوبة الاعدام” التي اطلقها رواد شبكات التواصل الاجتماعي اثر جربمة قتل الفتاة رحمة .
ظهرت بعض التدوينات الغريبة لبعض الاطراف المحسوبين على التيارات الدينية المتشددة توصف خلالها الاغتصاب بانه نتيجة لعدم تحجب الضحية وبالتالي ليس بجريمة مادامت الضحية هي من اثارت الجاني بلباسها .
وان كنا نتفهم عدم علم هؤلاء بان اعلى نسبة من جرائم الاغتصاب والتحرش موجودة في السعودية رغم ان المراة هناك منقبة الا ان تجرا هؤلاء هو مؤشر ان مدنية الدولة في خطر وان هاته الاطراف هي الخلايا النائمة ووقود حرب بعض الاحزاب السياسية لتنفيذ مشروع دولة الخلافة.اين الدولة؟
أسماء و هاجر