ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺒﻴﺎﻥ ﺍﻟﻐﺮﻳﺐ ﻻﺣﺪﻯ ﻣﺒﻴﺘﺎﺕ ﺍﻟﻄﻠﺒﺔ ﺍﻧﺒﺎء ﻋﻦ ﻭﺟﻮﺩ ﺧﻴﻢ ﺩﻋﻮﻳﺔ ﻣﻦ ﻧﻮﻉ ﺧﺎﺹ ﻭ
ﺗﻌﻠﻴﻖ ﺷﻌﺎﺭﺍﺕ ﺑﻜﻠﻴﺔ ﺍﻟﻌﻠﻮﻡ ﺑﺼﻔﺎﻗﺲ ﻣﻦ ﻗﺒﻴﻞ ﺍﻟﻤﺮﺍﺓ ﻋﻮﺭﺓ ﻭ ﻻ ﻟﻠﺘﺒﺮﺝ ﻭ ﻻ ﻟﻠﺘﻌﺮﻱ ﻭ ﺍﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺒﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻤﺪﻋﻮﺷﺔ.
ﻓﻬﻞ ﺍﻧﺘﻌﺶ ﻣﺠﺪﺩﺍ ﺍﻟﺘﻄﺮﻑ ﻭ ﺍﻻﺭﻫﺎﺏ ﺑﻌﺪ ﺻﻌﻮﺩ ﺍﻟﺤﺮﻛﺎﺕ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ ﺍﻟﻰ المجلس تأسيسا ﺟﺪﻳﺪ ﻓﻲ 2011 ﻟﻤﻨﺎﺧﺎﺕ.
ﺍﻧﺘﻈﺎﺭ ﺩﻋﻮﺓ ﺷﻴﻮﺥ ﺍﻟﺠﻬﺎﺩ ﻟﻠﻘﻴﺎﻡ ﺑﻤﺤﺎﺿﺮﺍﺕ ﻋﻠﻰ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﻭﺟﺪﻱ ﻏﻨﻴﻢ؟
ﻟﻴﺒﻘﻰ ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﻫﻞ ﻧﺠﺢ ﺍﺣﺴﻦ ﺩﺳﺘﻮﺭ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻓﻲ ﺗﺮﺳﻴﺦ ﺍﻟﺤﺮﻳﺎﺕ ﺍﻡ ﺳﺘﺒﻘﻰ ﻓﻲ
ﻇﻞ ﺣﻜﻢ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﻴﻦ ﺣﺒﺮﺍ ﻋﻠﻰ ﻭﺭﻕ؟
ﺍﺳﻤﺎء ﻭ ﻫﺎﺟﺮ