يقود عدد من أنصار قيس سعيد حملة فايسبوكية تستهدف الدكتورة ألفة يوسف و الإذاعية بثينة قويعة وذلك على خلفيات تدوينات وجهتا فيها النقد للرئيس قيس سعيد بسبب الغموض الذي مازال يلف حقيقة برنامجه السياسي و أرتباطاته مع أطراف تونسية و دولية.
و الطريقة التي تمت بها إقالة وزيري الدفاع و الخارجية و كاتب الدولة للشؤون الأقتصادية في الخارجية.
و تؤكد هذه الحملات المتواصلة ضد مثقفين و إعلاميين ان هناك خوف حقيقي من سعي أنصار قيس سعيد إلى تكميم الأفواه.