في مداخلة لها بالجلسة العامة اليوم على اثر تعرضها بالعنف من قبل عائلات شهداء و جرحى الثورة الذين رفعوا في وجهها شعار ديقاج و اعتدوا على النائبة عواطف قريش حملت عبير موسى مسؤولية سلامتها الجسدية هي و اعضاء كتلتها الى مجلس نواب الشعب و هياكل الدولة و وصفت المعتدين بكونهم من روابط حماية الثورة وتساءلت عمن ادخلهم الى البرلمان.
و تابعت ان هناك عملية تاليب ضد حزبها و عودة الى مربع العنف هناك عملية اغتيال سياسي بصدد التحضير لها في تونس و يريدون التسويق لها على انها جريمة حق عام هي عملية تاليب ضد الحزب الدستوري الحر قاموا خلالها باستغلال اهالي شهداء الثورة و جرحاها و هي جر يمة الفصل 72 من المجلة الجزائية وطالبت عبير موسى النيابة العمومية بالتدخل الفوري و العاجل لتحديد المسؤوليات .