Français

أونيفار نيوز
  • الرئيسية
  • خاص
  • وطنية
    • حالة الطقس
    • مجتمع
    • أحداث
    • صحة
    • رياضة
  • سياسة
  • ثقافة
  • إقتصاد
  • عالم
  • متفرقات
  • تحاليل و آراء
    • أونيفار الإثنين
    • ضد السلطة
  • فيديو/ صور
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • خاص
  • وطنية
    • حالة الطقس
    • مجتمع
    • أحداث
    • صحة
    • رياضة
  • سياسة
  • ثقافة
  • إقتصاد
  • عالم
  • متفرقات
  • تحاليل و آراء
    • أونيفار الإثنين
    • ضد السلطة
  • فيديو/ صور
No Result
View All Result
أونيفار نيوز
Fr

عبد اللطيف الفراتي يكتب ل”الوسط نيوز”: أفريل: أخطر مفاوضات مع صندوق النقد الدولي…!!!

by أونيفار نيوز
04 مارس 2021 20:00
in سياسة
0
Share on FacebookShare on Twitter

  • الحكومات المتعاقبة لم تحترم تعهداتها… بل ضربت بها عرض الحائط…!!
  • الإقتصاد في وضع أخطر من أزمة التعاضد… و محنة مزالي
  • المشيشي كاللعبة بين الغنوشي…و سعيد…
  • سعيد عنيد يصل الى “علي و على اعدائي”… و الغنوشي ظهره في الحائط مجرد من السلاح…!!!
  • الكعلي سيترك المركب يعرف بمن فيه….؟؟!!

تونس –“الوسط نيوز” – كتب : عبد اللطيف الفراتي

يتوجه علي الكعلي وزير المالية والاقتصاد ، إلى واشنطن في أوائل أفريل المقبل ، في الغالب مصحوبا بمحافظ البنك المركزي ، للتفاوض مع صندوق النقد الدولي ، حول اتفاق جديد( الثالث من نوعه منذ 2012) ليس فقط لإقراض تونس ، بل وبالأساس لتمكينها من جواز المرور إلى المؤسسات المالية المقرضة  غادة  لتونس ، وستكون هذه المفاوضات الأصعب في تاريخ تونس مع المؤسسة المالية المفصلية ، باعتبار الوضع الحالي للبلاد التونسية ، الغير قابل لمن يدافع عنه ، إلا من كان متهورا  لا يقدر صعوبة المعركة التي سيخوضها ، ذلك أن تونس تعتبر التلميذ الفاشل والخائب  ، في كل الامتحانات  التي خاضتها خلال السنوات الأخيرة مع المؤسسات المالية الدولية ، فمنذ 2012 وخاصة منذ 2017 لم تحترم الحكومات التونسية المتتابعة ، تعهداتها ،  بل ضربت بها عرض الحائط ، وكان المحرار (الترمومتر ) يشير في كل مرة إلى  مؤشر خطير لنقل في مستوى 41  درجة ، غير أنه شارف هذه المرة الـ42 أي إن الاقتصاد التونسي هو اليوم بين الحياة والموت ، وإنه في وضع ليس أسوأ منه ، منذ الاستقلال ولا حتى سنة 1969 وبعد أزمة التعاضد  وبن صالح ، ولا بعد 1986 وأزمة مزالي.

ودليل ذلك مؤشر موديز المنهار ، الذي أعطى صورة عن الاقتصاد التونسي  ، وهو على شفى هاوية سحيقة ، ليس سوى من خطوة ويهوى فيها .

من هنا فإن الوزير الكعلي والمحافظ العباسي ، لن يذهبا إلى واشنطن إلا  وفي جعبتهما ، بوادر ملامح مشروع مقبول لمن يدافع عنه بالأساس سياسي  ، وإذا استمر الوضع السياسي على حاله اليوم ، من زقاق غير مؤدي ، فإن ذهابهما لن تكون منه فائدة ، ولا نتيجة ، فالوضع الاقتصادي التونسي هو في ثلاثة أرباعه ، رهين  بوضع سياسي يتميز بعنق زجاجة خانق وهذا ما قالته موديز ، بصراحة وبلا مواربة .

نحن اليوم في مواجهة فعلية بين رئيس الجمهورية  قيس  سعيد ورئيس البرلمان الغنوشي ، وإذ يستند رئيس الجهورية إلى شرعيته الانتخابية بقرابة 3ملايين صوت ، فقد حاول  رئيس البرلمان إخراج الشارع للبرهنة على شعبيته الكبرى ، مدعية الأوساط القريبة منه أن متظاهري السبت الماضي بلغ عددهم 100 ألف ،  بينما تقول مصادر لها معرفة بحساب الجماهير وتجمعاتها ، أنهم كانوا بين 8 و10 آلاف ،  وفي أحسن الأحوال 15 إلى 20 ألفا ، بتنظيم نقلهــــم وإعاشتهم بكلفة باهظة ، عدا ما لا يمكن الحديث عنه من أشياء أخرى .

أما المسكين رئيس الحكومة فإنه كما اللعبة بين الرجلين ، حيث وضعــــه في المدار ، رئيس الجمهورية فارتمى في أحضان  الغنوشي ولم يستطع فكاكا ، فهو اليوم ليس حرا ، ووصل إلى نقطة اللارجعة.

فيس سعيد رجل يقول معارفه إنه عنيد ، ويمكن أن يصل إلى ” علي وعلى أعدائي  يا رب ” والغنوشي ظهره إلى الحائط ، لا يستطيع فكاكا من الفخ ، إلا أذا  حرر  أيدي المشيشي  وطلب منه الاستقالة ، وهو أي الغنوشي لا يمكن أن يخضع رئيس الحكومة إلى حالة  سحب الثقة ، وهو الذي قاده إلى هذه المواجهة غير المتكافئة مع صاحب الفضل عليه فيس سعيد.

واليوم يجد الغنوشي نفسه في وضع لا يحسد عليه ،  فالبحر وراءه ، والعدو أمامه  وقد أحرق فلكه ، وهو مجرد من السلاح ، وهو يعرف أنه في حالة دفع المشيشي إلى الاستقالة ، فإنه  سيكون في مواجهة من يعينه قيس سعيد لرئاسة الحكومة وإما أن يقبل به ، هو والحزام الذي رتب صفوفه ، أو يحجب عنه الثقة ،  ما يطلق يدي قيس سعيد لحل ا البرلمان والدعوة لانتخابات جديدة يتمناها بكل جوارحه ، في وقت يعرف فيه راشد الغنوشي استنادا لكل عمليات سبر الآراء ، أنه وحزبه لن يكونا متصدرين لنتيجة الانتخابات السابقة لأوانها ، وبالتالي يفقد ما امتاز به في انتخابات 2019 ، ويجد نفسه لا هو في العير ولا في النفير ، والغنوشي خاسر في مثل هذه الأحوال  وطنيا وداخل حزبه  ، وبدون  ساق  في السلطة ، يعني ببــــساطة ، ازدياد الثورة النهضوية ضده ،  فيقفد  لا فقط رئاستها بل حتى زعامتها  إن لم تنفجر من الداخل ، فهو يعرف أن محاولة إسقاطه من كرسيه في رئاسة البرلمان ، لا حظوظ لها ، ولكن يدرك أن اللعبة أكبر من ذلك .

ولذلك  فإن شهرا واحدا يفصلنا عن أفريل ، والكعلي إن لم يقع العثور على حل سياسي ، ليس مستعدا  في تقديرنا  للانتحار ، وكدلك وفق تقدير المطلعين . وسيترك المركب يغرق بمن فيه ، فهو وافد من القطاع الخاص ، إما أن يكفوا عن الصبيانيات أو يتركهم ويترك البلاد لحالها المظلم أو الأكثر ظلاما.

Next Post
السينمائي محمود الجمني : قناة التاسعة صادرت شريطي “حنظل”!

السينمائي محمود الجمني : قناة التاسعة صادرت شريطي "حنظل"!

وزارة الصحة ترخص ترويج لقاح سينوفاك الصيني…!!!

وزارة الصحة ترخص ترويج لقاح سينوفاك الصيني...!!!

الطبوبي : قيس سعيد يشترط استقالة المشيشي لإنطلاق الحوار

الطبوبي : قيس سعيد يشترط استقالة المشيشي لإنطلاق الحوار

الاتحاد العام لطلبة تونس يستنكر تدخل البوليس بكلية العلوم بالمنستير…

الإنتخابات الجامعية : إتحاد طلبة النهضة يخسر المعركة...

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

استطلاع رأي

هل تعتبرون نتائج الانتخابات التشريعية موفقة ؟
Vote
Facebook Twitter Youtube RSS LinkedIn Instagram

اتصل بنا:

83 شارع محمد الخامس ، APP A33 مركز بيلفيدير
1002 تونس العاصمة ، تونس

(+216) 71780226
contact@universnews.tn

أونيفار نيوز

  • مجتمع
  • احداث
  • صحة
  • رياضة
  • متفرقات

روابط سريعة

  • الرئيسية
  • خاص
  • وطنية
  • سياسة
  • ثقافة
  • اقتصاد
  • عالم
  • آراء و مواقف
  • بودكاست

أونيفار نيوز - كل الحقوق محفوظة 2021 ©                                 من نحن؟

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • خاص
  • وطنية
    • حالة الطقس
    • مجتمع
    • أحداث
    • صحة
    • رياضة
  • سياسة
  • ثقافة
  • اقتصاد
  • عالم
  • متفرقات
  • آراء و مواقف
    • أونيفار الإثنين
    • ضد السلطة
  • فيديو/ صور

أونيفار نيوز - كل الحقوق محفوظة 2021 ©                                 من نحن؟