Français

أونيفار نيوز
  • الرئيسية
  • خاص
  • وطنية
    • حالة الطقس
    • مجتمع
    • أحداث
    • صحة
    • رياضة
  • سياسة
  • ثقافة
  • إقتصاد
  • عالم
  • متفرقات
  • تحاليل و آراء
    • أونيفار الإثنين
    • ضد السلطة
  • فيديو/ صور
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • خاص
  • وطنية
    • حالة الطقس
    • مجتمع
    • أحداث
    • صحة
    • رياضة
  • سياسة
  • ثقافة
  • إقتصاد
  • عالم
  • متفرقات
  • تحاليل و آراء
    • أونيفار الإثنين
    • ضد السلطة
  • فيديو/ صور
No Result
View All Result
أونيفار نيوز
Fr

عبد اللطيف الفراتي يحلل الوضع التونسي منذ 14 جانفي: كيف وصل قيس سعيد إلى هرم السلطة…!!؟؟

by أونيفار نيوز
22 نوفمبر 2021 21:00
in آراء و مواقف
0
Share on FacebookShare on Twitter

تونس –“أونيفار نيوز” – كتب : عبد اللطيف الفراتي

لا يعرف أحد كيف وصل قيس سعيد ، إلى قمة هرم السلطة ، ولكن المؤكد أنه اعتمد أسلوبا غير معهود ،

قوامه نظافة اليد ، في بلد استشرى فيه الفساد ، وتجندت له قوى بعضهم يصفها بالخفية.

كان يبدو مغلوبا على أمره ، خاصة بعد أن خانه من عينه لرئاسة الحكومة هشام المشيشي  تماما كما كان حصل مع الشاهد ، ولكنه استجمع من الضعف الذي كان يبدو عليه ، قوة خارقة كما شمشون ، ومزق قيوده التي قيده بها دستور مغلق ، وصل بالبلاد إلى مأزق سواء أرادت ذلك النهضة ، مصمم ذلك الدستور ، الذي وصفه في حينه مصطفى بن جعفر بأنه أحسن دستور في العالم ، والذي قلت فيه في بداية 2015 في مقال مطول وفي مناظرة تلفزيونية ، بأنه سينتهي إلى زقاق غير مؤدي وسينتهي إلى مأزق لا محرج منه .

في 24 جويلية 2021 ، كان الزقاق قد انتهى إلى ما لا يؤدي من طريق بدت مغلقة تماما كالدستور ، فقد بدت السلطة المنقسمة على نفسها في وضع أعجز من مواجهة واقع متأزم ، زادته إدارة في أسوء حال لبرلمان لم يعد معبرا عن حقيقة التوازنات في البلاد ، ومعارضة منقسمة على نفسها ومعطلة للسير الطبيعي جزء منها بأدوات غير مقبولة ، وحكومة الجزء الأكبر منها بوزراء بالنيابة لا يتمتعون بحقيقة السلطة ، ورئيس حكومة همه البقاء في موقعه ولو ذهبت البلاد في داهية ، ورئيس دولة وإن تمتع بشعبية كبيرة فإنه معزول في قصره لا حول ولا قوة له ، يشعر بالخذلان ممن اصطفاه لأغلى منصب تقريري في الدولة، ولكنه ارتمى في حضن خصمه الغنوشي ، لا يرفض له طلبا .

يوم 25  جويلية  انفجر الشارع ، وفي حركة وصفت بالتلقائية وما هي كذلك وفقا  لما  تبين لاحقا ،بالذات ضد النهضة وضد الغنوشي ، ممن وقع تحميلهما كل مسؤولية كارثة العشر سنوات الأخير ، بعد أن فاق عدد ” قتلى ” الكوفيد 20 ألفا ، وأفلست البلاد أو كادت ، ورئيس الحكومة وأصفيائه يقضون عطلة آخر الأسبوع في أفخم الفنادق ، ورئيس مجلس شورى النهضة ، يهدد بإخراج الشارع إن لم يقع إقرار تعويضات كبيرة لأتباعه وأتباع الغنوشي يوم 25 جويلية بالذات .

بدا أن النهضة التي كانت تفاخر بأنها أخرجت للشارع 100  ألف (؟) من الأنصار في فيفري السابق ، كنمر من ورق في ذلك اليوم ، وجماهير غفيرة تهاجم مقراتها وتحرق بعضها وتتلف وثائقها ، بدون رد فعل يذكر ، فالأحزاب الحاكمة في البلدان المتخلفة  ينفض عنها من يعتبرونهم أنصار لها  بمجرد هبوب العاصفة ، كما حصل مع حزب الدستور سنة 1978 و1984 وفي تلك الأيام المجيدة 17//14 ديسمبر جانفي 10/11، فلم يرفعوا حتى مكانس للدفاع عن مقراتهم ، فتعرت حقيقة نضاليتهم جميعا.

كم عدد الذين خرجوا يتظاهرون ضد النهضة  ، لا أحد يستطيع لهم قدرة على الإحصاء ، فقد شملت المظاهرات المنددة أعداد كبيرة من المدن والقرى.

وكان مفترضا أن تتواصل تلك الحركة في اليوم الموالي والأيام التالية ، ويقول المنظمون “المجهولون” على الفايس بوك وتويتر  وبالقول في الشارع ، إنهم سيجمعون أعدادا أكبر في الأيام الموالية ، وسيقتحمون مقرات النهضة التي لم يقتحموها بعد.

ولا من مجيب ، فقد ظهرت النهضة أضعف مما يظن ، وتعرت على حقيقتها ، كأي حزب حاكم في بلد متخلف ، يأخذ قوته الظاهرة من وجوده في السلطة ، ويستعمل جهاز الدولة ، مصدر قوته ، بدون قوة ذاتية حقيقية.

**

 مان مفترضا إذا كان الرئيس قيس سعيد وراء الحراك ، أن يدعه مستمرا ، لعدة أيام حتى يؤدي دوره، ولكن الرئيس التونسي لم يكن على ذلك الحس السياسي المرهف ، فقد سارع ليلتها لاتخاذ قراراته الاستثنائية، ولم يكن من قدرة على الصبر والمناورة ، حتى تصبح قراراته ،عملية إنقاذ مطلوبة من كل الشعب بما في ذلك النخبة السياسية وخاصة الطبقة المؤثرة في هذه الأحوال بشدة،  أي كل طبقة رجال القانون الدستوري ، كان في عجلة من أمره ، وبدا أنه ليس رجل السياسة الحصيف ، الذي يترك الوقت للوقت  ليفعل مفعوله ، laisser le temps au temps .

اتخذ قرارته بعد أن جمع قيادات  القوات المسلحة .

خرج الناس ليلا تأييدا يكاد يكون إجماعيا للتأييد رغم حالة الطوارئ ومنع الجولان ، بما يذكر بكل الذين خرجوا ليلة 13 جانفي 2011 بعد خطاب بن علي الإعتذاري ، والذي انقلبوا عليه في اليوم الموالي.

سيبدو لاحقا أن الرئيس قام بحركة غير مخطط لها ، فليست له حكومة جاهزة ، ولا خطة مبرمجة ، وإنما أفكار مبعثرة، ولا برنامج للإنقاذ ، ومن هنا انفض من حوله كثير من  الذين أيدوا قرارات ليلة 25 جويلية أو جلهم.

ماذا بعد ، لا خريطة طريق ، ولا تصور مستقبلي بحكومة رغم كفاءة أفرادها ليس أمامها مسار واضح ، إلا نظافة اليد. هل يكفي ذلك .؟

(يتبع) 

 

Next Post
الجزائر تمنع أغاني الشاب خالد

الجزائر تمنع أغاني الشاب خالد

رسالة يوسف الصديق… إلى الرئيس بايدن: أمريكا أساءت فهم الديمقراطية الدينية… وعليها مراجعة مواقفها…!!!!

17 عاما سجن ضد داعشية خططت لإستهداف السفارة الأمريكية في تونس...

الهايكا---'قناة-الزيتونة

المحكمة الابتدائية تقضي برفع الحجز عن معدات قناة الزيتونة

تأخر صرف أجور الموظفين…!!!

الأستاذ فتحي النوري يقترح ايقاف زيادات الأجور لمدة 3 سنوات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

استطلاع رأي

هل تعتبرون نتائج الانتخابات التشريعية موفقة ؟
Vote
Facebook Twitter Youtube RSS LinkedIn Instagram

اتصل بنا:

83 شارع محمد الخامس ، APP A33 مركز بيلفيدير
1002 تونس العاصمة ، تونس

(+216) 71780226
contact@universnews.tn

أونيفار نيوز

  • مجتمع
  • احداث
  • صحة
  • رياضة
  • متفرقات

روابط سريعة

  • الرئيسية
  • خاص
  • وطنية
  • سياسة
  • ثقافة
  • اقتصاد
  • عالم
  • آراء و مواقف
  • بودكاست

أونيفار نيوز - كل الحقوق محفوظة 2021 ©                                 من نحن؟

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • خاص
  • وطنية
    • حالة الطقس
    • مجتمع
    • أحداث
    • صحة
    • رياضة
  • سياسة
  • ثقافة
  • اقتصاد
  • عالم
  • متفرقات
  • آراء و مواقف
    • أونيفار الإثنين
    • ضد السلطة
  • فيديو/ صور

أونيفار نيوز - كل الحقوق محفوظة 2021 ©                                 من نحن؟