وجه الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة بمناسبة عيد النصر الموافق ل19 مارس رسالة الى الشعب الجزائري قال فيها أنٌه سيتم تعديل الدستور و طرحه على الاستفتاء الشعبي ليقول الشعب كلمته و بعد ذلك تجري الانتخابات الرئاسية وفق الدستور الجديد بعد عقد الندوة الوطنية التي ستحدد أرضية الانتقال السياسي في البلاد.