تونس – اونيفار نيوز على اثر أعلان وزير الداخلية الليبي الطرابلسي عن احداث شرطة اداب وتتبع كل من تجلس مع زميلها او صديقها او قريبها بالاماكن العامة والتي اثارت موجة من الغضب داخل وخارج ليبيا.
صورة الدبيبية وميلوني كانت لها عدة تساؤلات هل أن القرار يسري على الجميع في نطاق مبدأ المساواة ؟ أم أن الأمر يهم عموم الشعب الليبي فقط؟