اشعلت صورة المثقف والشاعر منصف المزغني وهو معتصما من اجل الحصول على مستحقاته المالية صفحات التواصل حيث اعتبرها النشطاء تعبيرة عن وضعية المثقف في تونس اثر الثورة رغم وجود وزارة باكملها للثقافة .
للاشارة و ان الثورة اغلقت ابواب الثقافة وفتحت الافاق على مصراعيها امام امثال العبدلي الذي وسمته جريدة الفجر النهضوية و وصفته بالمناضل التاريخي والذهبي.
ا/ه