في تدوينة لها اليوم شككت المحامية و النائبة عن حركة الشعب ليلى الحداد في اسباب الافراج عن صاحب قناة الحوار سامي الفهري في اشارة ضمنية الى ان قرار الافراج عنه كان بموجب قرار سياسي و ليس قرار قضائي و تمنت ان يكون العكس هو الصحيح.
و اشارت صلب تدوينتها ان زميلها عبد العزيز الصيد محامي سامي الفهري قضى اكثر من 13 ساعة استنطاقات ثم ايقافات ثم مداهمة ليلية لمنزل سامي الفهري و كل المحيطين به و هرسلة في الاجراءات لدرجة ان الزميل قرار عدم مواصلة التعامل معهم.
و ذكرت بان تصريحات الناطق الرسمي للقطب القضائي سفيان السليطي الذي قال انه وجد ما يعجز عن تصديقه بمنزل الفهري و كشفت صلب نفس تدوينتها انه بمجرد دخول شركة المحاماة المنار للاستاذ سمير ديلو و الاستاذ فيصل السحباني في ملف القضية تم اطلاق سراح سامي الفهري و ختمت بقولها لا تخرج قبل ان تقول سبحان الله…