كشفت الأستاذة سلوى الشرفي أن النهضة تقود حملة ضد قيس سعيد تستعمل فيها “اشاعات قذرة” مستعينة بفيلسوفها منظر الجهاد الى سوريا و هي رسالة تهديد مضمرة الى كل معارضيها و من يقف ضدها.
و بينت ان حركة النهضة باتت تلعب بوجه مكشوف و نيتها واضحة في التغول وفرض الحكومة التي تريدها و إسقاط من يعارضها بما في ذلك رئيس الدولة مستعينة بثقافة الانقلابات التي “تربى” في ظلها رموز الحركة داعية الى الوقوف امام مخططها الاستعماري.