اكد اليوم رئيس الجمهورية قيس سعيد خلال إشرافه على مجلس الوزراء بقصر قرطاج، أن من يُضرب عن الطعام اليوم حُوكِم سنة 1987 بعدم سماع الدعوى وأمضى الميثاق الوطني سنة 1988. في إشارة واضحة إلى قضية وزير العدل الأسبق والقيادي في حركة النهضة نور الدين البحيري.
وأوضح بدوره أن الدولة وفرت له الطاقم الطبي الازم ومكّنت عائلته من البقاء معه في المستشفى مع حرية اختيار المؤسسة الإستشفائية التي يريدها.
قائلا ” إن أراد أن يجعل من نفسه ضحية فهو حر في ذلك”