مرت اليوم الذكرى التاسعة لجريمة أقتحام السفارة الأمريكية في تونس التي كلفت تونس خسائر بشرية ومالية زمن حكم الترويكا الاول عندما كان علي العريض وزير الداخلية.
هذه الجريمة المنظمة مازالت مفتوحة لدى دوائر القرار الدولي وخاصة لدى الأدارة الأمريكية وهي من بين الملفات المعلقة التي لا يمكن أن تتجاهلها الأدارة الأمريكية حتى وأن طال الزمن.
وبعد تسع سنوات تقريبا مازال العدوان على السفارة الأمريكية ملفا مفتوحا في غياب أي متابعة قضائية تونسية .
ولا أحد يملك أجابة عن مصير التحقيق القضائي والأمني المفتوح منذ تسع سنوات.
مراد بن سليمان