علمت “الوسط نيوز” أن المفاوضات متقدمة بين كتلتي قلب تونس و الإصلاح الوطني من أجل إئتلاف في مجلس نواب الشعب بين الكتلتين كما لم تستبعد مصادرنا إمكانية الأندماج بينهما لتكون الكتلة الأولى في المجلس ب53 عضوا كما قد ينضم لها منسحبون من كتلة تحيا تونس .
و يبدو أن هذه المبادرة ستكون الأرضية التي ستتشكل حولها جبهة وسطية تقدمية قد تكون هي البديل عن الأحزاب التي فشلت كما سيكون هذا الإئتلاف مفتوحا الأصوات الوسطية و الحداثية في مجلس نواب الشعب.