بعد إحراق الغابات و الصابة دون حسيب تم احراق احدى القاطرات المعدة لشحن الفسفاط التجاري التي اثبتت الأبحاث وجود شبهة إجرامية وراء حرقها .
للإشارة و ان هذه القاطرة تم اقتناؤها حديثا بكلفة تناهز 7مليون دينار للقاطرة في نطاق تجديد الاسطول القديم .
و بقطع النظر عن الأبحاث التي فتحت كغيرها والتي قد تسقط بمرور الزمن او تنام عمدا على الرفوف هناك اشكال خطير يستوجب الوقوف عنده خاصة بعد ان ثبت ان العصابات تواجه الدولة بكل وقاحة الى متى سيواصل الخطاب السياسي يمارس التعمية على الشعب ويشجع على سياسة الإفلات من العقاب؟
ا/ه