اعتبرت مجلة جون أفريك الفرنسية عبير موسي مثال النظام القديم المقتنعة باشادتها للنظام السابق منذ 2011 الى اليوم فالمرأة على اقتناع بكل ما تقوم به بانتقادها للثورة و نتائجها و ما الت اليه الأوضاع و ضرورة ابعاد الاسلاميين و استحالة التحالف معهم.
عبير موسي وصفتها المجلة الفرنسية بالمرأة اللغز باعتبارها في وضع جيد في نتائج استطلاعات الرأي و أصبحت في الصفوف الأمامية.
و ذكّرت المجلة الفرنسية عن شجاعة عبير موسي التي قبلت لوحدها أنذاك كمحامية في الدفاع و الترافع عن الحزب الدستوري الديمقراطي الذي حلّ في 02 مارس 2011 رغم ما واجهته من ضغوط و شتم في المحكمة الابتدائية بتونس.