في سابقة خطيرة جدا يقوم المحتجون في الكامور -بقيادة الحداد احد مقاولي هذا الاعتصام_ من اجل التنمية و الكرامة و التشغيل بغلق فانات البترول بعد انسحاب الجيش.
فهل هي الفوضى التي يشتغل عليها البعض من الداخل و الخارج ؟ فاي علاقة بين ضرب الاقتصاد و الثروات الوطنية و الاحتجاج على التنمية؟
و على كل هناك اجماع ان ما يقع هو من العلامات الكبرى لانهيار الدولة التونسية؟
يذكر وان طارق الحداد بعد دعا للزحف الى رمادة اثر وفاة المهرب و الانفصال عن الدولة التونسية وحرض على الجيش لم تتم محاسبته فمن يحميه؟
ا/ه