في تدوينة له على موقعه الخاص كتب صاحب موقع الصدى المعروف بدعمه لجماعة الإسلام السياسي بكل شقوقها انه في حال وصوله للسلطة مستعد لطلب اعدام عبير موسي و كل من يحمل فكرها الاجرامي.
و بقطع النظر عن كم العنف و الحقد والتحريض الذي تضمنته التدوينة الذي يدخل تحت طائلة القانون الجنائي فان صاحب التدوينة كانت له الجرأة للتعبير عما يردده المحسوبين على الإسلام السياسي في خلواتهم و الذين يحاولون الظهور بجبة المسالم الذي يقبل التعايش مع خصومه السياسيين.في المقابل شق هام اعتبر و ان هذه التدوينة تكشف ان عبير موسي أصبحت رقما صعبا و تخيف اعداءها و خصومها.
أسماء و هاجر