هدد احد النشطاء المحسوبين على حركة النهضة بسحق كل اعداء الحركة و اهانتهم في اشارة لمخالفيها مع العلم و انها ليست المرة الاولى التي يتم فيها تهديد الشعب التونسي من قبل الصفحات النهضوية المتخصصة.
و في انتظار تدخل النيابة العمومية التي تحركت بسرعة البرق في ما يخص تدوينة امنة الشرقي التي وجهت لها تهمة التحريض وازدراء الاديان تبقى هذه الصفحات المشبوهة تمارس دورها في تهديد التونسيين بالقتل والعنف لاسيما وان امنة الشرقي تم رصدها و تهديدها بالعنف و القتل من صفحات مشابهة تطلق على نفسها “الجيش الالكتروني ” النهضاوي و تبقى في حل من المساءلة فمن يحميها؟
ا/ه