في علاقة بانزعاج تبون مما جرى في القمة العربية الأخيرة بجدة كشفت تقارير اعلامية ان هذا الانزعاج مرده اساسا تقزيم الدور الديبلوماسي الجزائري على حساب السعودية التي سعت لإظهار اهميتها الديبلوماسية المتزايدة في القضايا الإقليمية والدولية وخاصة الملف السوري.وتقديم ولي العهد كزعيم عربي جديد لواد ملف الخاشقجي.
والحال وان الجزائر هي أول من ناقش عودة سوريا إلى مقعدها في الجامعة العربية خلال القمة العربية التي انعقدت في نوفمبر الماضي. وقد تجاهل كليا البيان الختامي للقمة، مبادرة لمّ الشمل الفلسطيني التى رعاها الرئيس تبون في حين نوهت بدور لجنة القدس التي يراسها ملك المغرب.
وفي الحقيقة فأن أغلب المحللين يعتبرون ان الجزائر تعاظم هاجس “كابراناتها” في ان تصبح القوة الاقليمية الاولى في المنطقة مستعينة بثرواتها الطبيعية.هذا الهاجس وصل بها الى حشر انفها في الشان التونسي ولنا في لقاء تبون لقاء برئيسة الوزراء الايطالية وحديثه عن السيناريوهات الممكنة بتونس الدليل القاطع على ذلك.
المقابل يبقى السؤال متى تستعيد تونس بريقها الديبلوماسي؟
اسماء وهاجر
Entrer
Meriam
Fibelou hbat sur site ml Mara lo5ra rzw
Vous avez envoyé
مريومتي هبطتو سايي
Entrer
Vous avez envoyé
ارتاح
Entrer
Meriam
Mela ab3thoulou belehi 3l messneger
Entrer
Vous avez envoyé
باهي
Entrer
Écrire à Meriam Souli