اعتبر القيادي في حركة نداء تونس بوجمعة الرميلي أن حزب الشاهد هو تحالف جزء من نداء تونس مع حركة النهضة و أمر سياسوي ظرفي استثمر فيه رئيس الحكومة و النهضة و سيزول في غضون شهرين مشيرا.
ان ما سمي ببحث النهضة عن الاستقرار تبين انه لعبة سياسوية.
و أفاد الرميلي في حواره للصباح الأسبوعي أن ما يجري في البلاد اليوم حوار كبير شبيه بحوار العام 2012 و لكن على أساس دروس ما بعد 2014 وفق تقديره.
و تابع الرميلي في حواره لأسبوعية الصباح أن صعوبات بناء قيادة للنداء لا يمكن اختزالها في نجل الرئيس منتقدا تجميد قيادات حزبية أشهر قبل المؤتمر على غرار رضا بلحاج و اعتبره أمرا سلبيا.
و وصف الرميلي تسلق حزب عبير موسي لاستطلاعات الرأي مقابل حصول النداء على نسبة 15.5 بالمائة من نوايا التصويت ترجمة
لضبابية المشهد.