مجددا لم يفوت سليم بن حميدان الفرصة لتشويه قاضي التحقيق الذي اصدر بطاقة ايداع ضد الغنوشي متهما اياه بتلقي التعليمات من قبل قيس سعيد الذي عينه في تدوينة له على صفحته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي.
وللتمويه استند بن حميدان على رائد رسمي بتاريخ 8افريل 2019 والحال وانه بهذا التاريخ قيس سعيد لم يترشح بعد لرئاسة الجمهورية.
وحتى لا ننسى فأن سليم بن حميدان الوزير السابق في عهد الترويكا متورط في صفقة العار “قضية البنك الفرنسي التونسي”التي كلفت تونس 3000مليار .
يشار وان بن حميدان الفار والمطلوب للعدالة التونسية قد نشر صورة قاضي التحقيق وسط صمت مشبوه من جمعية القضاة والنقابة.