بعد الفضيحة التي هزت بعض الأوساط السياسية في تونس إثر نشر نتائج سير آراء مفبركة للمؤسسة الفرنسية
Visactu باستعمال رمز المؤسسة و شعارها على صفحة فايسبوك و نشر أرقام و نسب مغلوطة بخصوص الانتخابات التشريعية و الرئاسية المزمع اجراؤها نهاية العام الجاري.
صرّح يوهان روبيك مدير التحرير بالمؤسسة أن المؤسسة لن تتقدّم بشكوى في الغرض و تابع ساخرا لوكالة الأنباء الفرنسية أن هذا الأمر يحصل عادة ببلدان افريقية لكنه تطور بشكل لافت في المدة الأخيرة.
يذكر أن النتائج المزعومة التي نُشرت وضعت نبيل القروي في المقدمة و النهضة عللى رأس التشريعية و سرعان ما تناقلتها وسائل اعلام تونسية دون التثبت من مصدرها.