بعد كل “الشطحات” التي رافقت اشرافها على الإدارة العامة للخطوط التونسية والفشل الذريع الذي اقترن بالفترة الوجيزة التي قضتها على رأس الناقلة الوطنية واكتشاف الطرف السياسي الذي يقف وراء تعيينها وهو حركة النهضة حسب ما أكده امس القيادي عماد الحمامي في برنامج “وحش الشاشة” .
أمام هذا الفشل الذريع… و “الخصامات” السياسية وافتضاح من يقف وراء تعيينها لم تجد المثيرة للكثير للجدل ألفة الحامدي ذات الماضي الغامض – من مخرج سواء أنها “تتقرب” من رئيس الجمهورية قيس سعيد… طمعا في الإنضمام إلى “حزبه”… “الشعب يريد”… عبر رسالة غير بريئة بالمرة تطالبه فيها بإنقاذ الخطوط التونسية…!!؟؟