بعد حوالي 3قرون تغلق مقهى العالية وهي من اقدم المقاهي في العالم واحدى أهم الرموز الثقافية والسياحية للبلاد لتترك للاهمال شانها شان جل المعالم الأثرية والتاريخية التي نالت نصيبها من عشرية الدمار والخراب.
وبقطع النظر عن الاسباب القانونية والصحية فانه كان يمكن للسلط المحلية تداركها قبل اتخاذ قرار صادم وخطير في اغلاق معلم اثري بحجم مقهى العالية دون تفكير في الاثار والعواقب.