معلقة على تواصل العنف السياسي على موسي بعد 25 جويلية قالت الفة يوسف ان كلّ اعتراض على الاختلاف شرك من المنظور الدّينيّ واستبداد من المنظور السّياسيّ ومرض من المنظور النّفسيّ.
وعليه فهي متضامنة مع موسي ومع اي حزب قانونيّ يتمّ منعه من النّشاط، وأيّ جمعيّة مرخّص لها يتمّ منعها من العمل) كل ذلك في إطار محاسبة كل خارج عن القانون لانه الشرط الذي يبنى به وطنا يطيب فيه العيش.
ودون ذلك فإنها ستقف وقفة شرسة لمن يريد ان يفرض رأيا واحدا.
الجدير بالذكر ان سعيد مطالب بتوضيح موقفه من المليشيات التي تقول انها تنسيقياته في انتظار ان تتعافى اجهزة الدولة اي الامن والقضاء.
ا/ه