كعادتها رئاسة مجلس الشعب ادانت الاعتداء الخطير الذي تعرض له النائب عن ائتلاف الكرامة اليوم صباحا وحرصت على توفير العناية اللازمة له وان كان العنف مدان بكل المقاييس الا ان إدارة المجلس الموقرة لا تتحرك سواكنها عندما يكون ضحية العنف من غير لونها السياسي ولنا فيما حدث مع عبير موسي او نسرين العماري الدليل على ذلك.
يذكر وان المحسوبين على ائتلاف الكرامة وأنصارهم يعتبرون الواقعة محاولة اغتيال سياسي في حين يَرَوْن في سحل واغتيال لطفي نقض ردة فعل ثورية.
ا/ه