في تصريح اعلامي لها اليوم السبت 25 جانفي 2020 عقب الوقفة الاحتجاجية لمناهضة العنف الذي نظمها الحزب الدستوري الحر على خلفية الاعتداء الذي تعرضت له رئيسة الحزب الدستوري الحر و نوابه في البرلمان افادت بسمة الخلفاوي رئيسة مؤسسة شكري بلعيد لمناهضة العنف و الارهاب على اتفاق أغلبية الحساسيات السياسية على رفض العنف و الإرهاب، كل من موقعه و حسب توجهاته السياسية.
و أكدت أنّها وبناتها تعشن تحت رعب الارهاب منذ اغتيال الشهيد شكري بلعيد، و قالت: ”سنواصل العمل على إدانة العنف و الإرهاب، حتى و إن واصل رئيس الجمهورية استقبال الأطفال الأيتام من أبناء الارهابيين”.